هدايا الازهر

ان من ضمن عدة هدايا منحها الازهر الى العالم هو شيخ الازهر احمد الطيب هذا الرجل الذى لا وفقة اللة فى الدنيا ولا الاخرة هذا الرجل الذى دس على الامة الاسلامية الذى يعتنق مذهب العلمانية ويبغض السنة واهلها الذى اول ماقدم للامة من خدمات هو اغلاق القنوات الدينية لكى ينفرد بالساحة وحدة اغلقت كل قنوات اهل السنة بتدخل منة اذن فلماذا لم تغلق قنوات الشيعة والنصارى اليسو من صناع الفتنة ام هم اهل الفقة والحكمة انة من ضمن مخطط وضع لهدم الامة الاسلامية فنسال اللة منة النجاة

الاخ العزيز احمد وفقك الله لما يحبه ويرضاه ..وبعد.. قد لا يخفي علي احد ان الازهر كان في يوم من الايام منارة للعلم وقد كان به فحول للعلماء منهم من توفاهم الله ومنهم من هم مدسوسون في التراب لا ترفع لهم هامه لانهم يتحدثون في صحيح الدين وهذا ما لايرضاه الكثيرون من اهل الضلال المهم قد تناولت في كلمتك احمد الطيب بلا شيخ فهذه كلمه لا يليق ان تنسب اليه .قد لا اكون اجزم انه وراء اغلاق مثل هذه القنوات ولكن مثل هذا الامر لا يستبعد علي امثاله وامثال المودرن وكيل وزارة الاوقاف .ان مثل هؤلاء الاشخاص وكل اليهم مثل هذه المناصب فقد كانت ابتلاءت لهم لانهم مساكين لا يطيقون تحملها فنسال الله ان يخلصهم منها وان يخلص الازهر منهم وان يردنا واياهم الي صحيح السنه والالتزام الذي نبتغي به جنة الرحمن اما قصة اغلاق القنوات الدين فذلك دين سيرفع باي طريقة كانت ما كانت فهذه محنه من المحن التي تتوالي علي الدين فنحن نستبشر بان وراء كل محنه منحه اما عند قصة عدم اغلاق قنوات الضلال فهذه ايضا ان تكون بشري لان يمد لهم الرحمن في الضلاله وان يكون لهم من الله ما يستحقونه ..واخيرا نسال الله الهداية والسداد وان يحسن ختامنا وان يميتنا علي صحيح سنة نبيه وكتابه الكريم وان يؤمنا الفتنه انه ولي ذلك والقادر عليه

احمد القطب كتب:

ان من ضمن عدة هدايا منحها الازهر الى العالم هو شيخ الازهر احمد الطيب هذا الرجل الذى لا وفقة اللة فى الدنيا ولا الاخرة هذا الرجل الذى دس على الامة الاسلامية الذى يعتنق مذهب العلمانية ويبغض السنة واهلها الذى اول ماقدم للامة من خدمات هو اغلاق القنوات الدينية لكى ينفرد بالساحة وحدة اغلقت كل قنوات اهل السنة بتدخل منة اذن فلماذا لم تغلق قنوات الشيعة والنصارى اليسو من صناع الفتنة ام هم اهل الفقة والحكمة انة من ضمن مخطط وضع لهدم الامة الاسلامية فنسال اللة منة النجاة

مهلا يا شيخ أحمد ...... لا أستطيع لومك فيما تقول فإنك معك كل الحق فيه
ولا يختلف إثنان عليه ........ وهو فعلا شئ يثير حفيظة الإنسان ..... ويستفزها
لا نملك سوى الا ستغاثة بالله جل وعلا أن يرحمنا ويحرمنا من الوقوع فى الفتن
وعبااااااااااااااااااااادة المناصب