نعيش فى هذه الحياة

لو اْمن الانسان بالقضاء والقدر لارتاح قلبة

معك حق والله

موضوع جميل جداااااااااااااااااااااااااااااا
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
لماذا لانروي بعضا من قصص حياتنااا

بعضا من حوادثنا مواقفنا من طرائفنا,,,

دعونا نبتسم معكم,,,ونتألم معكم,,,ونحيا ببعض قصصكم,,,

أكتبوا بإسلوبكم,,,بلا تصنع أوتكلف

دعوه يخرج كما أنك تحدثون شخصاً قريب من قلوبكم

فنريح نفسنا قليلا ..

ونفيد الاخرين ...

وربما نجد من بيننا كاتب,,,

من مدرسة هذه الحياة ..
في انتظاركم ...
حضرتك مكتبتش المفروض انت تبدأ الاول

مستنى أشوف المشاركة الأول وبحب أسمع آرائكم فى هذا الموضوع

حضرتك كاتب الموضوع المفروض حضرتك تبدأ علشان تشجعنا

فى يوم من الايام وفى ظلمات الليل استيقظت أصرخ وأصيح ماذا ؟

رأيت فى منامى رجل يريد أن يقتلنى بل وكان يتابعنى كنت أهرب منه دائما

ولكنه فى الاخير خنقنى بيدجه واستيقظت على ذلك فزعا !!!!!

أصيح وأبكى ..................

جلست ساعتها أحاسب نفسى يا ترى ماذا فعلت ضاقت بى الدنيا وأنا أشعر بالغم والحزن

ولا أعرف ماذا بى لكنى وبعد ساعات الصباح علمت وتذكرت أن أمى قد طلبت منى أن أفعل شيئا فقلت لها لا فغضبت منى يومها واغتمت بسببى فجاءنى الهم والغم وأفزعنى من نومى

ومن ساعتها وأنا أحب أن أكون بارا بأمى حريصا على رضاها وإن كان ذلك على حساب سعادتى

أيها الشباب بروا أبائكم أمهاتكم هذا ما تعلمته من قصتى وحادثتى تلك فماذا لديكم أنتم ؟؟

لما كنت جالسا مع شخص ما من أعز أصدقائى وصارحنى بعيوبى

كنت خجولا ساعتها ولم أستطيع أن أغلطه فى إحداها

بدأت أدافع عن نفسى برغم أنى أعرف أن كل ما ذكره صحيح ولكن تلك طبيعة الانسان فكل شخص منا له أخطاؤه وعيوبه

وبدأت أسأل نفسى لماذا يرفض الانسان أن يصارحه أحد بعيوبه ؟

ولكنى حمدت الله سلعتها أن أصدقائى صالحين

فهم صارحونى بغيوبى حتى غيرتها


ودائما ما يكون الصديق المخلص مرآة لصديقه

ياعم أبو عبيدة لو مشفاهم الموضوع بيتكلم عن ايه اقولك برغم انى عارف انك فاهم كويس جدا

بس اكتب قصة واقعية حدثت لك تعلمت منها شيئا واستفدت منها

فالحياة تجارب وأحداث ومواقف ولأنى أصغر منك أريد أن أعرف قصة تعلمت منها شيئا لأتعلم منها أنا فمنكم نستفيد

والهدف من المو ضوع الانسان الذى يستفيد من قصص الآخرين

وأنا لم اطرح الموضوع عشان نسمع حكاوى ولكن عشان نستفيد

كده رفعت عنك الحرج يا عم ميدو

مستنى مشاركتك مش لازم يكون فيها احراج خالص

منذ سنتين أو ثلاث سنوات تقريبا كنا نلعب الكرة قبل صلاة العصر بقليل وحان موعد الآذان ونادى الداعى ( حى الصلاة حى على الفلاح ) ولكنى لم أجبه ولم ألبى نداءه
وكأن على قلبى غشاوة
ومر الشيخ وليد البنا علينا ونحن نلعب ولم يكن قد حان موعد الصلاة بعد ثم أقام المؤذن للصلاة وصلى العصر وبعد انتهاء الناس من الصلاة عاد الشيخ وليد مارا بنا فرآنى لا زلت ألعب
فنادانى وقال لى هل صليت العصر ؟ فقلت لا فقال لى : إنت عندك دم يا الله اشتد وجهى حمرة واستحقرت نفسى ساعتها وأنبتها لقد ضيعت الصلاة

كده أنا اتكلمت بما فيه الكفاية لغاية ما تعبت

مستنى ردودكم ورواياتكم