هذة قاعدة ذات اصل اصيل فى ديننا وهى قاعدة الاصلاحلو وضعها كل فرد منا نصب عينية لاانصلح شاْن هذا الجتمع وتجمعت قواة والقاعدة بالتفصيل هى (ان اريد)اى المتكلم او المصلحويريد هو من تلقاء نفسة يدفعة الى الاصلاح ايمانة بما يجب علية تجاة وطنة ومجتمعة اى لايدفعة الى ذلك مكانة يرجوها من وراء هذا الاصلاح او منصب ياملة اى وباختصار يكون العمل خالصا لوجة اللة(الا الاصلاح)اى يكون عملة هذا الثمرة المرجوة منة هى الاصلاح من وجهة نظر المصلح ووجهة نظ ر الاخرين فقد يرى الشخص العمل صالحا من وجهة نظرة وهو فى اصلة عمل مضر بالمجتمع يدفعة الى ذلك سوء فهمة لقواعد الاصلاح وسوء معرفتة بطبيعة مجتمعة وهذا ما جعل اناساا قتلو انفسم ودمرو مجتمعهم باسم الاصلاح فلو فهمو لااصابوا (ما استطعت) اى يكون قادرا على الاصلاح حقا وان يمتلك اداة من ادواة الاصلاح وادواة الاصلاح كثيرة منها السلطان اى يكون ذا سلطان فى قومة فلسلطان مالغيرة من الاصلاح او بلاغة فى الكلام وفصاحة فى اللسان فالمرء اذا كان ذاحجة قوية كان الاصلاح فى حقة ايسر او حال يراة الناس علية فيمتسلوا لة اى يكون صالحا(وما توفيقى الا با للة) فاللة هو الموفق فى الاول والاخر وجعلنى اللة واياكم ممن يعلمون فيمتسلون