فى هذا الايام اعتاد كيثر من الناس الهجوم على الازهر وكانه اصبح الهجوم على الازهر شئيا عاديا ومباحا لكل من سولت له نفسه الهجوم واطلاق الصرخات التى تقلل من شان الازهر والازهريين ولكن لك ان تتوقع ذلك فى الايام التى نعيشها واصبح عدم الفهم لكيثر من الناس يجعلهم يطلقون الاتهامات على كيان اعتبره انا من الكيانات المقدسه نظرا لاهميته الكبرى فى الدفاع عن الاسلام والمسلمين وسيظل الازهر منارة للعلم والايمان بمشيئه الله الى يوم القيامه ورغم انف الحاقدين [b]