ان كل من نادى بتحكيم الشريعة الاسلامية اتهموا بالرجعية والتخلف والتطرف وقيل لهم ان الشريعة الاسلامية لاتصلح لمواكبة العصر وانها تسبب التخلف فى كل المجالات مع ان الامة الاسلاميةلم تتقدم مثل ماكانت علية فى عهد النبى والصحابة ولم يذكر ان دولة اقيمت فى ثلاث وعشرون سنة وكانت لها السيادة والريادة الا الدولة الاسلامية والسبب هو تطبيقها لشرع اللة والسؤال الذى يطرح نفسة هل معنى تطبيق الشريغة هو اقامة الحدود وفقط ان اناسا صورو لنا الحكم الاسلامى على انة حدود فحسب السارق تقطع يدة والزانى يجلد وهكذا لكن لم يصورو جانب الرحمة فى الاسلام لم يبينوا ان الاسلام هو العدل ان الاسلام يمنع الغش والرشوة لم يبينو ان الاسلام حفظ للانسان كرامتة وحريتة هكذا هو الاسلام وهكذا هى الشريعة