::..:: خَلْفُ القضبَآنْ يرقد إنسَآنْ ::..::

إيه الكلام الجامد ده
تسلم ايدك والله
بس اعتقد ان مفيش حد هيعمل لنفسه اشارة مرور كفايه عليه الاشاره الي في الطريق
ننتظر المزيد من مواضيعك الجميله

يارب مايكتب علينا السجن دة يا سيادة القاضى

شكراااااااا للك
طب ممكن الوان تانيه فى الاشاره
علشان احطها لنفسى

كثيرُ هم الذين يعيشون فى هذا السجن ، وأحياناً يبحثون عن السجَّان لِيُخرجهم .......

ولكنهم نسوا أنهم هم مَن سجنوا أنفسهم فيه ......

ايضا كثير من السجناء فرض عليم ذلك

ايضا يبحثوا عن من يمد اليهم طوق النجاة او حتى مساعدة

لكن لا نعفيهم لانهم سبب فى الوضع الى هم فيه

مفيش حد بيفرض عليه انه يكون سجين
اكيد الانسان هو اللى بيختار طول ما فيه امل المفروض انه مفيش سجن لكن الياس وانعدام الامل هو الجريمة اللى تدخل الناس السجن
طول ما الغاية معروفة والوسيلة برده معروفة يبقى المفروض مفيش سجن
لو الناس تفكر كده اكيد مفيش سجن ان شاء الله

تسلم ايدك الموضوع جميل
جدا

اننا نعلم الاخرون دروسا فى سفك الدماء فاذا ما اجادوها قاموا بالتجربه علينا............ هكذا قالها شكسبير...
لذا ان من يصنع القضبان هو من يحكم على نفسه بالسجن فيها فلا احد يمكنه ان يسجنك دون اذنك............ فانت وحدك الذى بيديك مفتاح سجنك.............. وانت وحدك من تستطيع ان تغير حياتك............... لذا فانت السجين والسجان فى نفس الوقت فحاول ان تحرر نفسك......... لانك فقط الذى بيديك مفتاح النور لاشارة المرور فانت من يغير لونها وبيديك ايضا ان تنير دائما النور الاخضر............... لتمضى دائما للامام.................. تقبل مرورى

نعم عندما نسجن انفسنا بارادتنا تسلب منا جميع مواهبنا وقدرتنا على الابداع والعطاء
لنحرر أنفسنا من معتقدات الجهل والاستسلام...



ولنكتشف ذواتنا..

واليكم ه>ه القصة المعبرة

ويُحكى أنه في أحد الأيام الماضية كان هناك نسر يعيش في إحدى الجبال ويضع عشه في قمة إحدى الأشجار، وكان عش النسر يحتوي على 4 بيضات، ثم حدث أن هز زلزال عنيف الأرض فسقطت بيضة من عش النسر وتدحرجت إلى أن استقرت في مزرعة للدجاج، وأدركت الدجاجات بأن عليها أن تحمي وتعتني ببيضة النسر هذه، وتطوعت دجاجة كبيرة في السن لتربية البيضة إلى أن تفقس.
وفي أحد الأيام فقست البيضة وخرج منها نسر صغير جميل، ولكن هذا النسر بدأ يتربى على أنه دجاجة، وأصبح يعرف أنه ليس إلا دجاجة، وفي أحد الأيام وفيما كان يلعب في ساحة المزرعة شاهد مجموعة من النسور تحلق بفخر عالياً في السماء، تمنى هذا النسر أن يستطيع التحليق عالياً مثل هؤلاء النسور، ولكن قوبل بضحكات الاستهزاء من الدجاج قائلين له: أنت لست سوى دجاجة ولن تستطيع أن تحلق عالياً مثل النسور، وبعد وقت قليل توقف النسر عن أحلامه في أن يحلق عالياً، ولم يلبث بعد فترة أن مات بعد أن عاش حياة طويلة مثل الدجاجة.


بالنسبة للاشارات والسواقين ادفع 5ج تعدى كل الاشارات

ياسلام ....على الكسل مفيش اوحش منه
وانا مع الضوء الاخضر
الضوء الأخـضر ..


الذي سيأذن لنا بأن نمضي ونمر...


ونُنجِز ونستمر...


حتى نعود مرة أُخرى


بإنجازاتنا واكتشافاتنا..


فتصبح هي من تقودنا..


في بقية عدّادِ حياتنا...


شكرا محمد على الموضوع الجامد (ونرجوا منك المزيد)...