لم تتحمل معتمرة آلآم المخاض التى فاجأتها وسط مئات الالوف
من المعتمرين بين المسعى (الصفا والمروة) داخل المسجد الحرام لتضع حملها وسط الحشود البشريه
وهرع رجال التدخل السريع بالدفاع المدنى الى موقع المعتمرة وتم نقلها الى اقرب مركز صحى بالحرم
المكى الشريف لتضع مولودتها التى لم تتردد فى تسميتها (مروة)
تيمنا بالمكان المبارك التى ولدت فيه